تصلني العديد من الرسائل في بريدي والتي أجد في آخرها
وفي آخر الرسالة
وليس هذا اسلوبي في التعامل مع جميع الرسائل التي تطلب هذا اطلب. بل أنه أحيانا تكون الرسالة مفيدة أو تكون تدعو إلى عمل خيّر لكن ما يمنعني من إرسالها هو طريقة طلب صاحب الرسالة. فعلى سبيل المثال ولصتني رسالة في آخرها.
في الحقيقة كنت أبحث في صحة ما يقال عن خدمة الهوتميل وأنها ستصبح مدفوعة. لأكتب عن هذا الخبر في المدونة ووجدت أحدهم قد سبقني إلى ذلك في مدونة فتات من كلام لكني قد نويت أن أكتب عن الموضوع في تدوينتي :).
رجاءا أرسلها إلى 10 أو 20 أو... من أصحابكأيا كان اسلوب أو سياق الجملة أعلاه فهي في الآخر تطلب مني أن ارسل الرسالة للغير. وأنا بصراحة لا أقدم على هذه الخطوة إلا إذا اقتنعت فعلا بمحتوى الرسالة وبعد أن أضيف ردي عليها إن أمكن. فالعديد من الرسائل تأتي فقط بالشائعات ولا أكون متأكدا مما يقال فيها. مثال على ذلك ، وصلتني رسالة مرتين من أصدقائي ولم أرسلها لأحد، وهذا جزء من الرسالة
أو إلى جميع الإيملات التي بريدك الإلكتروني
أو ...
في الأول من شهر نوفمبر سنضطر إلى دفع أموال مقابل البقاء كأعضاء ومشاركين في الماسنجر .. هذه ليست مزحة وإن لم تصدقوا اذهبوا إلى موقع الماسنجر (www.msn.com)
أنظمة خدماتنا تأخذ بالازدحام! لذا عليك إرسال هذه الرسالة إلى عشرين (20) مستخدم على الأقل.وللعلم فنحن الآن في آخر شهر نوفمبر وما زال الماسينجر وبريدي في الهوت ميل يعمل، ما يؤكد أن هذه الرسالة هي كذبة أو إشاعة أرسلت من أحد ما. ولنفترض أن الرسالة حقيقية وأننا فعلا سنضطر إلى دفع المال مقابل خدمة الهوتميل، فلكن وأنا شخصيا لا أهتم بذلك. ما أخشاه فعلا هو أن تقدم جوجل على خطوة مماثلة في خدمة البريد أو باقي الخدمات.
وليس هذا اسلوبي في التعامل مع جميع الرسائل التي تطلب هذا اطلب. بل أنه أحيانا تكون الرسالة مفيدة أو تكون تدعو إلى عمل خيّر لكن ما يمنعني من إرسالها هو طريقة طلب صاحب الرسالة. فعلى سبيل المثال ولصتني رسالة في آخرها.
ارسلها الى كل المضافين عندك وان كانت متعبهبالنسبة لي عندما أقرأ رسالة ما وأقرر أن امررها إلى أصدقائي فأنا أقوم بذلك عنما أجد في الرسالة الشيء الذي يستاهل فعلا أن ارسله. وليس هناك أي تأثر "للطلب الذي يكون للمرسل في آخر الرسالة" على قراري في الأرسال أو عدمه.
عليك فانت لا تستحق اجرهـــــــا
في الحقيقة كنت أبحث في صحة ما يقال عن خدمة الهوتميل وأنها ستصبح مدفوعة. لأكتب عن هذا الخبر في المدونة ووجدت أحدهم قد سبقني إلى ذلك في مدونة فتات من كلام لكني قد نويت أن أكتب عن الموضوع في تدوينتي :).